للموافقة على الانضمام إلى أفضل أصدقائه في فيتنام ، تمامًا كما تعلن صديقته عن حملها ، يريد إظهار ولائه له أصدقاء ، ولكن عند عودته هو رجل مختلف ، رجل محطم ، رجل ضائع ، لا يواجه أي مستقبل ، تُرك ليكون أبًا أعزب ، وهو دور لم يكن مستعدًا له ، يكافح فقط للحفاظ على سقف فوق رأسه. نلتقي بأفضل الأصدقاء الذين فقدناهم في الحرب ، الأشخاص الذين يقابلهم بعد الحرب ، الأشخاص الذين حاولوا دعمهم ، الآخرين الذين يستخدمونه ، والبقية الذين يسيئون إليه
العروض - كان كيت لانغ في الدور القيادي رائعًا ، فهو يظهر كل لحظة صعبة في حياته عند عودته من الحرب ، ويظهر لنا مدى صعوبة العودة إلى المجتمع. بقية الممثلين جيدون ، لكن ليس العدد الكافي منهم جزءًا من القصة الرئيسية لفترة كافية.
القصة - تتبع القصة هنا شابًا حديثي التخرج من المدرسة الثانوية يوافق على الذهاب إلى فيتنام لدعم صديقه الذي تمت صياغته ، فقط لرؤية العالم في ضوء مختلف تمامًا عندما يعود ، وهو يكافح من أجل العودة إلى المجتمع بالطريقة كان يتخيل أنه سيتعامل مع شياطينه في وقته في الحرب. تسلط هذه القصة الضوء على المعاناة مع اضطراب ما بعد الصدمة الذي عانى منه الجنود العائدون من الحرب ، ونرى كيف خرجت حياة الجنود عن نطاق السيطرة بدون مساعدة ، وبدون دراسة المشكلات التي واجهوها ، لم يتبق لهم أي شيء في العالم. نحن نرى فقط كم تغيرت حياته ، وكيف أنه لم يتعافى أبدًا وحاول دائمًا رؤية بعض الأشياء الإيجابية في الحياة.
الحرب - يُظهر جانب الحرب في هذا الفيلم المزيد من تداعيات التواجد هناك ، بدلاً من الصراع نفسه.
الإعدادات - يُظهر لنا الفيلم المواقع المختلفة التي أجبر مايكل على أن يجد نفسه فيها بينما يحاول إعادة بناء حياته ، وبعضها أماكن لا ينبغي إجبار أحد عليها.
مشهد من الفيلم - قرار السرقة.
الأفكار النهائية - هذه دراما مهمة توضح لنا مدى أهمية رعاية قدامى المحاربين وكيف ينبغي توفير المزيد لمساعدتهم.
بشكل عام: دراما مهمة.
***